أنستُ بوحدتي حتى لو أني

أنستُ بوحدتي حتى لو أني
رأيتُ الإنسَ لاستوحشت منه
ولم تدعِ التجاربُ لي صديقاً
أميلُ إليه إلا مِلتُ عنه
وما ظفرت يدي بصديقِ صدقٍ
أخافُ عليه إلا خفتُ منه
أنستُ بوحدتي حتى لو أني
رأيتُ الإنسَ لاستوحشت منه
ولم تدعِ التجاربُ لي صديقاً
أميلُ إليه إلا مِلتُ عنه
وما ظفرت يدي بصديقِ صدقٍ
أخافُ عليه إلا خفتُ منه