لَكَ يا أَميرَ المُؤمِنينَ يَدٌ

لَكَ يا أَميرَ المُؤمِنينَ يَدٌ
في الظالِمينَ وَأَخذِهِم لَبِقَه
ضَمِنَت إِعادَةَ كُلِّ مُغتَصَبٍ
فَلِأَيِّ مَعنىً تُترَكُ الطَبَقَه
أَوَلَستَ تَعلَمُ أَنَّها شُرِيَت
وَاِبنُ الجَليبِ مُضايقٌ سَرِقَه
فَاِنفِذ قَضاءَكَ في اِستِعادَتِها
فَلَقَد تَرَكتَ قُلوبَنا عَلِقَه